لما يحن الجرح للجارح..
لما اللي باع العمر يتسامح
و الخطوة تسبق روحها في المشية..
و هي رايحة للي يوم باعها
و الغدر يبقى كدب ناس واشية..
باعدت قلوب الحب جمَّعها
يبقى مافيش فايدة لكلام ناصح
لما انتصار الضعف باسم الحب يتدارى..
و الروح تسيب الجنة تمشي لنارها مختارة
لما يهون الذل..
يبقى الرجوع الحل..
و الضلمة زي الضل
و بكره جاي باللي جرى امبارح
..... لما يحن الجرح للجارح
لما احتياج القلب يبقى كلمة متعادة..
و اللي بيتعوِّد.. بيتنازل و يتمادى
لما بيرخى الشد..
يبدأ نزول العد..
لحد آخر حد
و اللي يسيب فرسه يلاقيه جامح
.... لما يحن الجرح للجارح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق